بين ركام من الرسائل و النصوص والمقالات التي لم تنشر قط و يغطيها الغبار، وقبل أربعة أشهر من انقلاب "بينوشيه" العسكري ضد حكومة الرئيس التشيلي المنتخب "سلفادور الليندي" يجد مدير جريدة "السيجلو" في أحد أدراج مكتبه رزمة أوراق صفراء في مغلف، مضى على وجودها مهملة قرابة عشر سنوات، وتحمل عنوان "بريد بغداد".
لماذا توقفت المدونة عن الجديد
ردحذف